ان المجاهدين يزفون لنا يوميا عروسا من الاخبار في ضرب المحتلين الغازين ويوقعون به الويلات والخراب .
والإعلام المتامرك يحاول بكل السبل ان يطمس تلك الإخبار الجميلة محاولةً فاشلة منهم في إقناع انفسهم وإقناع
المتخاذلين الفاسدين مريدي حطام الدنيا بالعملية السياسية المقيتة التي تصب في مصالح امريكا ومصالح جيوب
الخونة والفاسدين .
وتستمر الايام يوماً بعد يوم وتبقى شمس الصادقين مشرقة على أرض قلوب المرتقبين ومحرقة للظالمين
وها هم اليوم وبإشراقة جديدة ترفرف بالأفق مثل كل يوم وستُنهي تلك اللعبة الخائبة بولادة يومٍ جديد
على ايدي الابطال مثل جيش رجال الطريقة النقشبندية فدمتم لنا يا رجال